magdy kamal tammam ebrahem مجدي كمال تمام ابراهيم


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

magdy kamal tammam ebrahem مجدي كمال تمام ابراهيم
magdy kamal tammam ebrahem مجدي كمال تمام ابراهيم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جواسيس السلام البارد

اذهب الى الأسفل

جواسيس السلام البارد Empty جواسيس السلام البارد

مُساهمة من طرف magdy الإثنين أبريل 19, 2010 9:22 pm






تعد الجاسوسية من أقدم المهن التي عرفها التاريخ فهي قديمة قدم الحروب ، ويكتسب الجاسوس أهميته من الفترة والبلد التى يؤدى فيها عمله، فتزداد خطورته فى فترات الحرب عنها فى فترات السلم ، وقد بدأت أول حلقات حرب الجاسوسية بين مصر وإسرائيل قبيل 1948 .






وأظهرت تقارير الأمن المصري أن اسرائيل كثفت نشاطها التجسسي علي مصر خلال سنوات السلم أكثر من سنوات الحرب لتحقيق هدفين ، أولهما جمع المعلومات في المجالات العسكرية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية واستخدامها ضد مصر في حالات السلم أو ادخارها إلي وقت الحرب .


ويؤكد المراقبون أن هدف اسرائيل الثاني يتمثل في زرع شبكات عن طريق تجنيد بعض المصريين ممن سافروا إلي إسرائيل أو الذين لم يسافروا إليها، ومن ثم تصبح لديها قاعدة كبيرة من الجواسيس جاهزة ومدربة بكفاءة عالية لإمدادها بما تريد من معلومات.

وتضيف التقارير الأمنية أنه تم ضبط 25 شبكة تجسس إسرائيلية في السنوات العشر الأخيرة ، كما جند الموساد خلال الـ 15 عاماً الأخيرة 64 جاسوسا 75% منهم مصريون و25% جواسيس إسرائيليون. ومنذ اتفاقية السلام لم تضبط أجهزة الأمن المصرية إلا شبكات تجسس إسرائيلية باستثناء حالة واحدة تم ضبطها لحساب المخابرات الأمريكية..

ففي عام 1985 ألقت أجهزة الأمن المصرية القبض على شبكة تجسس تتألف من 9 أفراد ينتمون إلي الموساد الإسرائيلي وجاءوا إلي مصر على دفعتين ضمن فوجين سياحيين ، توجه الفوج الاول إلى مدينة الأسكندرية ، فيما ذهب الثاني إلى منطقة القناة ، وضبطت المجموعة ومعهم خرائط وصورا لأماكن سيادية وكذلك بعض الأفلام التي قاموا بتصويرها.
جواسيس السلام البارد D1
وفي عام 1986، تم ضبط شبكة تجسس أخري ضمت عددا من العاملين في المركز الأكاديمي الإسرائيلي بالقاهرة إلي جانب سيدة أمريكية تعمل في هيئة المعونة الأمريكية، وكان بحوزتهم كمية من الأفلام والصور ومحطة إرسال واستقبال ومعمل تحميض، وتبين أن هذه الصور تم التقاطها لوحدات عسكرية أثناء الليل باستخدام أشعة الليزر. وفي نهاية عام 1986، وجهت المخابرات المصرية صفعة قوية للموساد عندما القت القبض على شبكة تتألف من 4 أفراد دفعة واحدة
.
كانوا يقومون بأعمال تجسس في منطقة شرم الشيخ ، حول القرى والمشاريع الاستثمارية التي تقام هناك ، وفي عام 1987، ألقت أجهزة الأمن القبض علي إبراهيم مصباح عوارة لاشتراكه مع أحد ضباط الموساد في تحريض فتاة مصرية تدعي "سحر"علي التخابر مع إسرائيل، الا إن الفتاة ابلغت المخابرات المصرية وتم ضبط العميل الإسرائيلي وصدر ضده حكم بالحبس 15 عاماً.

وفي عام 1992 ، سقطت شبكة آل مصراتي التي ضمت 4 جواسيس هم: صبحي مصراتي وولداه ماجد وفائقة بجانب جاسوس آخر يدعي "ديفيد أوفتيس"، وقد اعترفت فائقة بأنه تم تدريبها علي جمع المعلومات عن الأهداف العسكرية والاستراتيجية والشخصيات العامة في مصر.

وفي عام 1991، ألقت أجهزة الأمن القبض علي جاسوس آخر هو عبدالملك عبدالمنعم الذي اعترف بعمله لحساب الموساد وقد تم تجنيده داخل إسرائيل.

وتعد قضية عزام عزام من اكثر قضايا الجاسوسية اثارة للجدل ، فقد اعتقلته السلطات المصرية عام 1996 ، وحكم عليه بالأشغال الشاقة المؤبدة، ومعه مصري آخر يدعى عماد إسماعيل، وكان من المفترض انتهاء العقوبة عام 2012.

وكانت المعلومات المطلوبة من عزام وشبكته هي جمع معلومات عن المصانع الموجودة في المدن الجديدة مدينة 6 أكتوبر والعاشر من رمضان من حيث النشاط والحركة الاقتصادية وكانت وسيلة عزام عزام جديدة للغاية وهي إدخال ملابس داخلية مشبعة بالحبر السري قادمة من إسرائيل مع شريكه عماد إسماعيل .

وفي أغسطس 1997، ألقت أجهزة الأمن القبض علي الجاسوس سمير عثمان الذي سقط أثناء قيامه بالتجسس مرتديا بدلة الغوص حيث كانت مهمته التنقل عائما بين مصر وإسرائيل.

واعترف الجاسوس بأنه تم تجنيده عام 1988، علي يد الموساد بعد أن ترك عمله في جهاز مصري حساس وضبطت أجهزة الأمن 4 جوازات سفر يستخدمها في تنقلاته وأثناء تفتيش منزله تم العثور علي مستندات مهمة وأدوات خاصة تستخدم في عمليات التجسس.

وفي عام 2000، تم الكشف عن قضية شريف الفيلالي الذي تم تجنيده في ألمانيا عن طريق سيدة ألمانية يهودية تدعي إيرينا ثم سافر إلي إسبانيا وتعرف هناك علي ضابط مخابرات سوفيتي سابق وطلب منه إمداده بمعلومات سياسية وعسكرية عن مصر وكذلك معلومات عن مشروعات استثمارية منها ما هو سياحي وزراعي بمساعدة ابن عمه وكيل وزارة الزراعة آنذاك، وانتهت القضية بالحكم علي الفيلالي بالسجن 15 عاماً.

أغرب القضايا
تعد قضية الجاسوس سمحان موسى مطير من أغرب قضايا التخابر ، فللمرة الأولى يتم تجنيد تاجر مخدرات ليكون جاسوسا لإسرائيل، وهذا ما حدث مع سمحان الذي اتفق معه رجال الموساد على تسليمه مخدرات مقابل تسليمهم معلومات عن مصر .

وكان سمحان يعمل في فترة شبابه بإحدى شركات المقاولات التي لها أعمال في مصر وإسرائيل ومن هنا كان اتصاله بالموساد الإسرائيلي وعمل بتجارة المخدرات تحت ستار شركة مقاولات خاصة، وكانت له علاقات اتصالات عديدة ببعض ضباط الموساد المعروفين ومعهم اتفق على صفقة جلب المخدرات مقابل تقديم معلومات مهمة عن مصر إلى الموساد.
جواسيس السلام البارد C1
الحلقات الأخيرة
شهد عام 2007 حلقتين من مسلسل التجسس لصالح الموساد ، فقد قضت محكمة أمن الدولة العليا المصرية خلال شهر أبريل الجاري حكما بالسجن 15 عامًا على طالب الأزهر محمد عصام غنيمي العطار 31 عاماً ، والمتهم بالتخابر لإسرائيل وتجنيد مصريين وعرب في تركيا وكندا للعمل لحساب "الموساد".

وكانت تحقيقات أمن الدولة قد أشارت إلى أن المتهمين العطار وثلاثة ضباط مخابرات إسرائيلية (هاربين) قد قاموا فى الفترة من أغسطس 2001 وحتى أول يناير 2007 بالعمل مع من يعملون لمصلحة دولة أجنبية بقصد الاضرار بالمصالح القومية للبلاد .

وأظهرت التحقيقات تخابر المتهم محمد العطار حيث اتفق مع ضباط المخابرات الإسرائيلية الثلاثة فى الخارج على التعاون معهم لصالح المخابرات الإسرائيلية وإمدادهم بتقارير ومعلومات عن بعض المصريين ورعايا الدول العربية المقيمين فى دولتى تركيا وكندا لانتقاء من يصلح منهم للتعاون مع المخابرات الإسرائيلية بقصد الإضرار بالمصالح القومية للبلاد.

وقد بدأت التحقيقات فى هذه القضية عام 2002 بناء على تحريات هيئة الأمن القومى التى بدأت فى 26 يناير 2002 . واعترف العطار أنه كان يدرس بالسنة الثالثة بكلية العلوم جامعة الأزهر ، وأنه كان يشعر بعدم اندماجه بالمجتمع المصرى فقرر السفر إلى الخارج وعدم العودة نهائيا ، واختار دولة تركيا ، وتقدم لمفوضية شئون اللاجئين بأنقرة بطلب اللجوء الإنسانى والهجرة إلى أى دولة غربية .

وقال العطار انه تعرف خلال تلك الفترة على ضابط المخابرات الإسرائيلى "دانيال ليفى" وتحدث معه عن ظروفه الاجتماعية ، فساعده فى الحصول على حق اللجوء الإنسانى ، ولكن سرعان مع قام الضابط الاسرائيلي بتجنيده وطلب منه الحصول على المعلومات من المصريين وأبناء الدول العربية المتواجدين بأنقرة والتقرب منهم وتصويرهم وإعداد تقارير عن ظروفهم الاجتماعية وظروف تركهم لبلادهم وإبراز النقاط السلبية والإيجابية فى شخصية كل منهم لانتقاء من يصلح للتعاون مع المخابرات الإسرائيلية .

وحسب تحقيقات أمن الدولي المصري ، سقط العطار في "مصيدة " الجاسوسية الإسرائيلية ، وقدم تقارير عن بعض العرب والمصريين المقيمين هناك مقابل مبالغ مالية ، ثم سافر إلى كندا، حيث استقبله هناك ضابط المخابرات الإسرائيلى "كمال توشبا" ، والذي كلفه ايضا بإعداد تقارير عن المصريين والعرب المقيمين بكندا لانتقاء من يصلح منهم للتعاون مع المخابرات الإسرائيلية .

وكانت المحطة الثالثة في رحلة العطار "تورنتو" ، حيث استقبله هناك الضابط الاسرائيلي الثالث "تونجاى جوماى"، وكلفه هو الأخر بإعداد تقارير عن المصريين والعرب هناك لإنتقاء من يصلح منهم للعمل مع المخابرات .
واضاف العطار فى التحقيقات إنه عقب حصوله على الجنسية الكندية فى نوفمبر 2006 استأذن ضباط المخابرات الاسرائيلى تونجاى جوماى فى العودة إلى مصر فى إجازة لمدة شهر لزيارة أهله ، وطلب منه تونجاى التوجه إلى دولة إسرائيل عقب قضاء الإجازة والإتصال به لإبلاغه بالتعليمات الجديدة .

واستخرج ضابط المخابرات الاسرائيلى للعطار من شبكة الانترنت شرحا يوضح له كيفية السفر إلى اسرائيل من مصر عن طريق الأردن ، وأماكن تجمع حافلات الركاب بالقاهرة ، ومواقيتها ، وأسعارها ، وعثرت النيابة لدى تفتيش متعلقات المتهم على تلك الورقة.

النووي ..حلقة التجسس الجديدة

كشف جهاز الأمن القومي عن شبكة تجسس جديدة لصالح الموساد الإسرائيلي يتزعمها مهندس مصري يعمل في هيئة الطاقة الذرية يدعى "محمد سيد صابر " بالاشتراك مع اثنين من الاجانب هما أيرلندي وياباني .

وقد أعلن المستشار هشام بدوي المحامي الأول لنيابة امن الدولة المصرية ان محمد سيد صابر علي "35 عاما" استولى على معلومات من هيئة الطاقة الذرية في مدينة أنشاص شمال شرقي القاهرة لتقديمها لشريكيه الاجنبيين مقابل ألوف الدولارات .

وأضاف بدوي "المتهم الاول تخابر مع من يعملون لمصلحة دولة أجنبية بقصد الاضرار بالمصالح القومية للبلاد بأن اتفق مع المتهمين الثاني والثالث بالخارج على التعاون معهما لصالح المخابرات الاسرائيلية".

وألقت نيابة أمن الدولة العليا القبض علي المهندس المتهم في مطار القاهرة اثناء عودته من هونج كونج لإنشاء فرع للشركة لحساب الموساد في القاهرة ,‏ ثم جري تفتيش المسكن وضبط جهاز الحاسب الآلي المحمول الذي تسلمه من المخابرات الإسرائيلية‏,‏ وضبط أيضا وسيلة إخفاء خاصة بحفظ الاسطوانات المدمجة والمسلمة إليه بغرض استخدامها في نقل الاسطوانات المدمجة سرا‏,‏ إلي جانب بعض التقارير السرية الخاصة بهيئة الطاقة الذرية‏.‏

ونقلت جريدة "الأهرام " المصرية عن المتهم اعترافاته أمام المحقق ، وقال :" البداية كانت عام 1999 عندما تقدم المتهم بطلب هجرة إلى اسرائيل بسبب خلاف في مجال عمله ، ثم سافر للعمل بأحد المعاهد التعليمية بالمملكة العربية السعودية ، ثم عاد لعمله في هيئة الطاقة الذرية وحصل بعدها على أجازة عاد بعدها إلى السعودية ، وفي عام 2005 نشر صابر سيرته الذاتية على شبكة الانترنت" ، متضمنة خبراته الفنية بحثا عن فرصة للعمل في مجال تلك الخبرة‏.

وأضاف المتهم :" في شهر ديسمبر من عام‏2005‏ تلقيت اتصالا هاتفيا من الايرلندي براين بيتر‏,‏ الذي تحدث إلي بصفته مسئولا بإحدي الشركات متعددة الجنسية العاملة في مجال بحوث الفضاء وعلوم البرمجيات ، وأن المختصين بشركته طالعوا سيرته الذاتية وأبدوا قبولهم لمنحه فرصة استكمال دراسته العليا وتوفير عمل لائق بخبراته الفنية‏".

وفي نهاية هذا الاتصال طلب إليه المتهم الثاني مقابلته في دولة اليابان‏,‏ غير أنه وإزاء تعذر حصوله علي تأشيرة دخول إلي الدولة المذكورة من المملكة العربية السعودية توجه‏,‏ بتكليف من المتهم الثاني‏,‏ إلي مقاطعة هونج كونج خلال شهر فبراير عام‏2006 .

واستغرقت إقامته بهونج كونج نحو أربعة أيام‏,‏ وتم مناقشته في بعض التفاصيل الخاصة بخبراته العلمية والوظائف التي شغلها في مصر‏,‏ وتسلم منه أوراق السيرة الذاتية وشهادات الخبرة‏,‏ ووعده بسرعة إنهاء إجراءات تعيينه في الشركة المذكورة‏.‏

وفي غضون شهر أغسطس من عام‏2006‏ سافر للمرة الثالثة إلي مقاطعة هونج كونج بدعوة من المتهم الثاني‏,‏ وتعرف علي المتهم الثالث‏ الياباني (‏ شيرو أيزو‏)‏ بصفته مسئولا عن تنمية الموارد البشرية بالشركة نفسها‏,‏ وأفهمه أن الشركة في سبيلها إلي فتح مكتب تمثيل لها في مصر‏,‏ وسوف يتولي سيد صابر مسئولية الإشراف عليه وتجنيد آخرين للعمل به ‏,‏ وكلفه بأن يترك عمله بالمملكة العربية السعودية ويعود إلي العمل بهيئة الطاقة الذرية‏,‏ وبأن يسعي للالتحاق بهيئة المواد النووية ليكون رجل الشركة في الهيئة‏,‏ علي حد تعبير المتهم الثالث أيضا‏.‏

وأضاف انه في شهر أكتوبر من عام‏2006‏ توجه للمرة الرابعة إلي مقاطعة هونج كونج ‏,‏ حيث كلفه المتهم الايرلندي بالسفر إلي مصر والاتصال بزملائه العاملين بالمفاعل النووي بمدينة أنشاص بغرض إعداد تقرير عن المفاعل المذكور يشتمل علي معلومات عن قدرات هذا المفاعل‏,‏ وعدد ساعات تشغيله‏,‏ وطبيعة التجارب المجراة عليه‏,‏ والمشكلات الفنية التي تعتريه وأسبابها‏,‏ كما كلفه بأن يضمن هذا التقرير معلومات عن مدي خضوع المفاعل للتفتيش من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية‏,‏ ومعدلات التردد عليه من قبل مفتشي الوكالة‏.‏

وفي أول جلسات محاكماته ، قررت محكمة أمن الدولة المصرية الثلاثاء تأجيل نظر قضية محمد سيد صابر لجلسة 9 يونيو/حزيران المقبل واستمرار حبسه .

وقد أثنى صابر اثناء الجلسة الثلاثاء (15-5-2007 ) على الدولة العبرية وتقدمها في المجال التكنولوجي فيما زعم أن الوثائق التي قام بتسريبها قديمة ولا تلحق الضرر بالأمن القومي المصري.

وقال صابر: "لا أخفي إعجابي بإسرائيل.. فقد بلغت مستويات متقدمة جداً في المجالين العلمي والتكنولوجي.. وليس من المعيب أو الخطأ الاستفادة من الخبرات العلمية الإسرائيلية.. إنهم منظمون للغاية ومجتمع عملي لديه أهداف محددة بخلاف المجتمعات الفوضوية."

وكان المتهم قد ظهر في قفص الاتهام وهو يرفع شارة النصر، موضحاً أنه "بريء.. فأنا لم أفعل شيئاً يؤذي بلدي.. الله أعلم بذلك."

ويري مراقبون أن سر الاهتمام الإسرائيلي بالمفاعل النووي المصري الخاضع لاشراف الوكالة الذرية للطاقة الذرية ، يرجع إلى رغبة الدولة العبرية في الحصول على معلومة ولو واحدة تكشف أن الحكومة المصرية تجاوزت المسموح والمعلن لتستخدمها ورقة في مواجهة اية ضغوط قد تتعرض اليها مستقبلا للكشف أسلحتها النووية.

magdy
Admin

عدد المساهمات : 351
نقاط : 1029
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/09/2009
العمر : 50

بطاقة الشخصية
m: 2

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى